الأمير الجزائري في دمشق

الأمير عبد القادر الجزائري شخصية كان لها أثرها الكبير في حركة الجهاد ضد المحتل الفرنسي للأراضي الجزائرية، وكان لها دورها الفعال على المستوى العالمي طيلة نصف قرن من الزمان، ولذلك كتب عنه مئات الكتب والدراسات والمقالات، نذكر منها : كتاب « تحفة الزائر في حقبة من تاريخ الجزائر والأمير عبد القادر »^([1]) للأمير محمد بن عبد القادر الجزائري ، وكتاب « حياة الأمير عبد القادر » لشارل هنري تشرشل، وكتاب « المفاخر في مآثر الأمير عبد القادر » لأحمد كمال الجزار، وكتاب « الله والإنسان عند الأمير عبد القادر الجزائري » لأحمد محمود الجزار، وكتاب « فتح الجزائر وجهاد الأمير عبد القادر » لأنور الرفاعي، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري رائد الكفاح الجزائري » ليحيى بوعزيز، وكتاب « حول سكة الأميرعبد القادر » لعبد الرحمن الجيلاني،   وكتاب « التصوف والأمير عبد القادر الجزائري » لجواد المرابط، وكتاب « الأمير عبد القادر رائد الشعر العربي الحديث » لبشير بويجرة، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري » لمحمد كامل حسن المحامي، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري المجاهد الصوفي » لبركات محمد مراد، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري في ذكراه المئوية الصادر عن وزارة الثقافة والسياحة الجزائرية، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري » لبسام العسلي، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري » لاتين برونو، وكتاب « الأمير عبد القادر الجزائري » لعبد الرزاق بن السبع، وللأميرة بديعة الحسني الجزائري مجموعة مؤلفات عن الأمير عبد القادر، منها: ، « أصحاب الميمنة إن شاء الله»، « الجذور الخضراء»، « ردود وتعليقات على كتاب حياة الأمير عبد القادر لشارل هنري تشرشل »، « ناصر الدين الأمير عبد القادر الجزائري بن محيي الدين الحسني، سيرته المجيدة في حقبة من تاريخ الجزائر »، « فكر الأمير عبد القادر الجزائري وثائق وحقائق ».

⁽[1] في كتاب حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر لعبد الرزاق البيطار ( 2 / 897 ) أن الأمير محمد ابن الأمير عبد القادر سمى مؤلفه ( الكوكب الزاهر في أخبار الأمير عبد القادر )، ولا نعرف من غير هذا العنوان فيما بعد..